قبل أن تتاح لشريكك الفرصة لإلقاء اللوم عليك، اتخذ موقفًا دفاعيًا وحمّله المسؤولية.
يعاني منها العالم الثالث بشكل خاص , وكل العالم على وجه العموم
عروض الدمى تصور قصة فيها شخصيات تواجه الصراعات وحلها بشكل فعال
ب- اعتبار المشكلات الاجتماعية شيئاً طبيعياً وأمراً لا يمكن تجنبه: البعض ينظر إلى المشكلات الاجتماعية على
القناعات الشخصية للأفراد فما هو متفق عليه بين بعض الناس على انه يمثل مشكلاً
لا يمكن للنقد والتذمر أن يصبحا مصدرًا للصراع فحسب، بل يمكن أيضًا أن يجعلا حتى تقنيات حل النزاع التي تم اختبارها عبر الزمن غير فعالة. يعد كسر هذا النمط وتعلم تقديم النقد بطريقة إيجابية أمرًا ضروريًا لاستبدال صفات العلاقة غير الصحية بأخرى صحية.
علاوة على ذلك، يجب أن نظهر احترامنا وتقديرنا للآخرين أثناء تقديم التغذية الراجعة وأن نكون على استعداد للاستماع والتعلم.
بالمشكلة بعد أن تظهر فعلا وتتضح مظاهرها ، أي أنه يتعامل مع الأعراض والنتائج دون
“يجب أن يكون الثبات الانفعالي دافعًا لتحسين التواصل وتعزيز العلاقات.”
من خلال توجيهات الآخرين وتلقي التغذية البنّاءة، يمكننا تحسين من فهمنا وتفهمنا للرسائل وتعزيز الثقة والتعاون المتبادل بين الأفراد.
لذا، فإنك تعزل شريكك عن طريق رفض التعامل معه ومعاملته بصمت - وهو ما يُعرف باسم "المعاملة الصامتة". رجم.
حتى يكون التواصل اضغط هنا فعالًا وواضحًا بعيدًا عن سوء التفاهم بين الطرفين، فإنَّه توجد بعض المهارات التي يحتاجها الفرد أن يكتسبها أو يطورها في ذاته، وهي كالآتي:[١][٢]
يمكن للفرد تحسين الثبات الانفعالي من خلال زيادة وعيه الذاتي والتفاعل الذاتي الإيجابي.
لكي نعبر عن التعاطف في التواصل، يمكننا استخدام اللغة الجسدية الملائمة مثل توجيه الابتسامة وتجنب التعابير السلبية.